كثيرا ما يهتم الأباء والأمهات بتربية أبنائهم من الناحية البدنية والصحية ، لكن هل يهتم كلاهما بالدرجة نفسها ، بتربية الطفل من الناحية الفكرية والقدرات العقلية وتنمية مواهبه المختلفة ؟
وتحت مسمى مواهب وإبداعات وبسحب دراسات أجريت حديثا ، فإن الأباء ليست لديهم القدرة على تنمية القدرات العقلية عند أطفالهم ، لعدم درايتهم بسبل تنمية هذه القدرات سواء من خلال البرامج الحديثة التي تعني بتنمية ذكاء الطفل ، بداية من أربع سنوات ، حتى سن 14 عاما ، بصفتها أكثر المراحل خصوبة في فكر الطفل ، أو لعدم درايتهم بالخطوات التي يحددها الخبراء للوصول بالطفل إلى مرحلة العبقرية ، يعد برنامج " يوسي ماس " ببرنامج تنمية المهارات العقلية " أحد أهم البرامج لتنمية ذكاء الأطفال وقدراتهم العقلية ، وهو برنامج ماليزي حقق نجاحه منذ عام 1993م في بلاد العالم المختلفة ، وبدأ في مصر عام 2003م بهدف تحقيق النبوغ للأطفال من خلال تقنية جديدة تعتمد على على تنمية قدراتهم الذهنية ، مايؤدي إلى إرتفاع مستوى تفكيرهم بشكل عام ، ويساعد على رفع معدلات التركيز والإنتباه ، وتنمية الذاكرة والتصرف بدقة وسرعة ، وكذلك الإرتقاء بالقدرة على الفهم ، والإستيعاب بسرعة فائقة . ولنا وقفة لتكملة المقال .
وتحت مسمى مواهب وإبداعات وبسحب دراسات أجريت حديثا ، فإن الأباء ليست لديهم القدرة على تنمية القدرات العقلية عند أطفالهم ، لعدم درايتهم بسبل تنمية هذه القدرات سواء من خلال البرامج الحديثة التي تعني بتنمية ذكاء الطفل ، بداية من أربع سنوات ، حتى سن 14 عاما ، بصفتها أكثر المراحل خصوبة في فكر الطفل ، أو لعدم درايتهم بالخطوات التي يحددها الخبراء للوصول بالطفل إلى مرحلة العبقرية ، يعد برنامج " يوسي ماس " ببرنامج تنمية المهارات العقلية " أحد أهم البرامج لتنمية ذكاء الأطفال وقدراتهم العقلية ، وهو برنامج ماليزي حقق نجاحه منذ عام 1993م في بلاد العالم المختلفة ، وبدأ في مصر عام 2003م بهدف تحقيق النبوغ للأطفال من خلال تقنية جديدة تعتمد على على تنمية قدراتهم الذهنية ، مايؤدي إلى إرتفاع مستوى تفكيرهم بشكل عام ، ويساعد على رفع معدلات التركيز والإنتباه ، وتنمية الذاكرة والتصرف بدقة وسرعة ، وكذلك الإرتقاء بالقدرة على الفهم ، والإستيعاب بسرعة فائقة . ولنا وقفة لتكملة المقال .
