بينَ الرياحِ يثورُ شوقاً للمطرْ
صوبَ الجمالِ
يهيمُ حرفٌ قد تماثلَ للشفاءِ
من التوجّعِ والضجَرْ
نورٌ تدلَّى في ربوعِ القفرِ
كي يُحيي التبسُّمَ بعد تحريمِ السمَرْ !
الآن تسألُ كلَّ روحٍ من شظايا
الحزنِ عن أشجانِ سيدةٍ تعلَّقَ رسمُها
بين الدموعِ بأرضِ أشواقٍ تلظَّتْ
في متاهاتِ القدَرْ !
هي روعةُ الحرفِ المراقِ لكبحِ أطيافِ المحنْ
وتهيمُ حزناً دونَ ردعٍ للجنونِ
على هنيهاتِ الشجَرْ !
ريحانةٌ بين الدروبِ تفوحُ عطراً قد أذابَ
فتونَ قيدٍِ من ورقْ !
وتسربلتْ فيه الشموعُ على حبيباتِ القلقْ
فلمَ التذمُّرُ من أحاديثِ الغرقْ !
ألقيتُ بعضي كي يقيمَ الفرحَ
فوقَ منارةِ الحرفِ الأغرّ
حدَّ التمزُّقِ في إنتصاراتِ السهرْ !
ونظرتُ في نغماتِ لحنٍ
, أنتشي عند إلتقاءِ الشِعرِ
في خدرِ القمرْ
صوبَ الجمالِ
يهيمُ حرفٌ قد تماثلَ للشفاءِ
من التوجّعِ والضجَرْ
نورٌ تدلَّى في ربوعِ القفرِ
كي يُحيي التبسُّمَ بعد تحريمِ السمَرْ !
الآن تسألُ كلَّ روحٍ من شظايا
الحزنِ عن أشجانِ سيدةٍ تعلَّقَ رسمُها
بين الدموعِ بأرضِ أشواقٍ تلظَّتْ
في متاهاتِ القدَرْ !
هي روعةُ الحرفِ المراقِ لكبحِ أطيافِ المحنْ
وتهيمُ حزناً دونَ ردعٍ للجنونِ
على هنيهاتِ الشجَرْ !
ريحانةٌ بين الدروبِ تفوحُ عطراً قد أذابَ
فتونَ قيدٍِ من ورقْ !
وتسربلتْ فيه الشموعُ على حبيباتِ القلقْ
فلمَ التذمُّرُ من أحاديثِ الغرقْ !
ألقيتُ بعضي كي يقيمَ الفرحَ
فوقَ منارةِ الحرفِ الأغرّ
حدَّ التمزُّقِ في إنتصاراتِ السهرْ !
ونظرتُ في نغماتِ لحنٍ
, أنتشي عند إلتقاءِ الشِعرِ
في خدرِ القمرْ